من حيث الاستطلاعات الخاصة بالري، تتعلق القدرة على التعامل مع الأزمات الاقتصادية وتقديم الحلول والسياسات المناسبة. فيما يتعلق بكامالا هاريس ودونالد ترامب، يمكن مقارنة قدراتهم بناءً على السياسات والتوجهات الاقتصادية التي يتبناها كل منهما.
**كامالا هاريس:**
1. **الاستثمارات في البنية التحتية والتعليم**: تدعم هاريس استثمارات كبيرة في البنية التحتية والتعليم، مما يهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي على المدى الطويل من خلال تحسين المهارات والقوى العاملة.
2. **السياسات الاجتماعية والاقتصادية**: تدعم هاريس برامج مثل الرعاية الصحية الشاملة والتدابير الاجتماعية التي تهدف إلى تقليص الفجوة الاقتصادية وتحسين حياة الطبقات الأكثر ضعفًا.
**دونالد ترامب:**
1. **الضرائب وإصلاحات الاقتصاد**: في فترة رئاسته، قام ترامب بتخفيض الضرائب وزيادة الإنفاق العسكري، مما أدى إلى تحقيق نمو اقتصادي ملحوظ في فترة قصيرة لكنه تسبب في زيادة العجز الوطني.
2. **السياسات التجارية**: تبنى ترامب سياسات تجارية حمائية مثل فرض رسوم جمركية على بعض السلع، مما أثر على العلاقات التجارية الدولية وأدى إلى نزاعات تجارية مع دول أخرى.
بالمقارنة، هاريس تركز على الاستثمارات والبنية التحتية كوسيلة لتعزيز النمو، بينما ترامب اعتمد على تخفيض الضرائب والسياسات التجارية الحمائية. كل من الاستراتيجيتين لها مزاياها وعيوبها، وتتطلب معالجة فعالة لتحقيق الأهداف الاقتصادية المطلوبة.
Tags
الاقتصاد